الثلاثاء، 3 يوليو 2018

هواك اضناني

وأصبحت يا سيدتي
سيزيف الثاني
احمل عذابك
على مر الثواني
غضب منى
اله هواك
وفي صحاري
الشوق رماني
ماخدعته وما
كان قلبي اناني
انا لما اراك
انسى كياني
واتصرف كطفل
امام حلوى،
فاعذرني، لا تخشاني
لا تقسو ،ارحم
حبي فإني فيك فان
بعدك،أنهكني
وفرط الشوق اضناني
حميد النكادي 03/07/2018

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق