الاثنين، 16 يوليو 2018

......《تحوم لفراشات على حروفي 》......
 
              لا لا تسولوني
      عن صبري صبري عليا شاهد
        بحيت بين  جدران سطور
        لحروف ف لكتوب مهيجاني
تحوام لفراشات على حروفي ف بستان
تفك لعگدة من رباطها وتهيم ف كياني
             تسمع صوت بوحي
     تتشكل لحروف وتعنق وجداني
            توصل امثال  للناس
      سرها مغزول  من شمار حرفي
  مواج لحروف هايجة ف بحور ذاتي
وتعوم  وتجذف  بين صفحة صفحاتي

.....بقلم دريس حسني الناس الغاية....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق