كان صديقا ...بل كان أخا وفيا ..في لحظة شاء القدر أن يأخذه..لكنه ترك لنا ذكريات حب لاتنسى رحمك الله اخي ابراهيم بركات ...
..................................................
الايام تذهب.
وتأخذ منا كل غال.
أخذت صديقا واخا.
بالصدق غال.
كان الرباط بين الاحبة.
وميثاقها العال.
ينشد الحب
بين الناس متلال .
يوم فقدانه حزنا .
والدمع سال .
لاينسى ذكره ابدا.
هذا محال.
صاحب ود متفانيا .
في كل حال.
خطفته يد الأقدار ولم.
يخطر على بال.
اطلب الغفران له .
والدمع همال.
..................................................
بقلمي هادي حسين
1/7/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق