عُدْ يَا صَلاَح }
عُدْ لِلْعَرُوْبَهْ ..... يَاْصَلَاْحَ الدّيْنُ عُدْ
فالْعَربُ ضَاْعِتْ .. ولْعًرُوْبَهَ لَمْ تُعِدْ
عُدْ لِسّيُوْفَ ...... الْمِدْجَنَاتِ لَمْعُهَاِ
وَصْنِعْ بَرَيْقُ الْعزّ ... مِنْ دِمّ الْوَغِدْ
تَلْكَ الْوَغُوْدَ .. الْغَاصبّينِ إغْلإ وَطِنْ
يَوْمَا الْخَيُوْلُ ..... رَابَضْاةًُ فِيْ كَبَدْ
وَلْتَكْتَفِيْ مِنْ غِيْبَة ٍ...... رَهْنَا اثّرَا
فَالْهَجْرُ فِيْ . عَصْرَ الْعَوَالِمْ مُلْتَحِدْ
فَاسّيفُ أضْحَى . فِيْ غَيَابِك عَاجُزً
وَصْهِيلُ خيلِ الْعز . مَنَ الْبيدا فَقَدْ
عَجّلْ إلِيْنَا ...... بالْمَجِي يَا فَارِسً
إضْحَى رَمِيمًُ .... فِيْ جَدِيثة إبْتَعَدْ
هَلاّ يُرَا الْإقْصَى .. وَمَنْ يَعْثُوْا بِهِ
قِرْدًُ تُدَنّس قِبْلَةِ ....... اَرْدَا الْقَرِدْ
هَانِتْ ضُعَافُ الْخِلّقْ . بَقَاعًُ قدّسةَ
مِنْ مُسْلِمِ عُرْبٍ . وَعَاثُوانَ الْجَسَدْ
يَا دَارُ تُبّعْ ......... بِالْيَمِن أتْكِلّمِيْ
هَل إصْبَحَت.. جَنّاتُ بَلّقِيسْ فَي نَكِدْ
هِلْ قِصْرُ حِمْيَرْ .... مُسْتَبَاحًُ حِرْمَتِهِ
مِنْ شِيعَةًُ تَهْوَئِ ... جِثَاثُ الْمِعْتَقِدْ
عُدْ يَا صَلاْحُ الاْرْضْ ... بَعْدُكْ إهْمَلَةَ
وَمْقِدّسَاتُ الْمَسْلِميْنَا ........ مُسْتَبِدْ
فَهْنَاكَ إقصَىْ .... بَالِغًُ فِي الْغَرْغِرَة
وَلْقدْسُ مَاتَتْ ....... وَلْعَرَاقُّ لَمْ تُجَدْ
وَدْمِشّقُّ تَبْكِي .......... وَإدلِبْ نَائحه
وَلْعُرْبُ فَيْ الْغِيْ .... لاهياةًُ لَمْ تَعُدْ
عُدْ يَا صَلاَحً ........ وَاسْتَحِبْ قَلْمٍ يَرَا
إنّ الْمَمَاتُ يْجِبْ ........ وَحِيًُ لِمْ يَرِدْ
بَقَلّمْ إلْشَاعِرْ عَبّدالْكَرِيِمْ ألْوُدْوُدِيْ ألْصُبِيْحِيْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق