السبت، 30 يونيو 2018

ياليته يزورني في مضجعي
أويجود بطيفه زائرا في مربعي
أتحسس ريحه وصوته في مسمعي
أغارعليه من نسيم الصباح وشمس المراعي
أليس هو السارق لفؤادي وحلم واقعي
فمازادني غيابه الا أن أختلف الى بيته المتواضع
أطرق بابه خلسة وتفضحني نبضات أضلعي
هل جف قلمه عن السؤال أم توقف سيل دموعي
لا أستسلم للقيود ففي الوصال ضوء شموعي .....
فا.الزهراء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق