الخميس، 28 يونيو 2018

وحيرتني عيناها
ألها جفنان
أَم شفتان
تبتسمان.....؟؟؟
وصوتها كالمطر
الذي يروي قلبي
و ضحكتها تحيني
وهمسها أسكرني
وصمتها بعثرني
وحضنها أذهلني
يا مرأة كيف
لكِ هذا...؟؟
تغيبي وينطفئ
كل شئ في عيني
وتعودي فأعود
مُزهَّرٌ وكأنكِ
ترويني من
ياسمين شفتيكِ
كيف لكُِ
هذا وكيف
لي أن
أكون أسير
حروفكِ..؟؟
كيف لضحكة
منكِ أكون
طفل بين
يديكِ....؟؟؟
بربكِ قولي
كيف الهروب
من عينيكِ....؟؟؟؟
فريد محسن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق